okaz_culture@
في إطار ندوات معرض الكتاب احتضنت قاعة إدمون عمران المليح ندوة مهمة تحدثت عن تجارب في الكتابة: لروائيين مغاربيين. التقى خلالها المهتمون بالروائي الجزائري واسيني الأعرج والتونسي حسونة المصباحي والروائيين المغربيين محمد برادة ويوسف فاضل.
أشار في البداية الناقد والمترجم سعيد بنكراد «مسير الندوة» إلى الأسئلة المثارة حول الخصوصية والمحلية في الأدب والإبداع عموما. وفي الرواية المغاربية خصوصا. ومتى تنتفي لتحقق امتدادها الكوني إن خارج المجال الوطني والقومي أو في الأفكار والرؤى والتصورات استحضارا لهذه الأسئلة، للنظر في حدود تلاقي الطموحات الموضوعاتية الفنية والجمالية للروائيين المغاربيين، لما يؤسس لروح إبداعية متصادية أو متكاملة. تحدث حسونة المصباحي في تدخله عن تجربته داخل الفضاء المغاربي.
في إطار ندوات معرض الكتاب احتضنت قاعة إدمون عمران المليح ندوة مهمة تحدثت عن تجارب في الكتابة: لروائيين مغاربيين. التقى خلالها المهتمون بالروائي الجزائري واسيني الأعرج والتونسي حسونة المصباحي والروائيين المغربيين محمد برادة ويوسف فاضل.
أشار في البداية الناقد والمترجم سعيد بنكراد «مسير الندوة» إلى الأسئلة المثارة حول الخصوصية والمحلية في الأدب والإبداع عموما. وفي الرواية المغاربية خصوصا. ومتى تنتفي لتحقق امتدادها الكوني إن خارج المجال الوطني والقومي أو في الأفكار والرؤى والتصورات استحضارا لهذه الأسئلة، للنظر في حدود تلاقي الطموحات الموضوعاتية الفنية والجمالية للروائيين المغاربيين، لما يؤسس لروح إبداعية متصادية أو متكاملة. تحدث حسونة المصباحي في تدخله عن تجربته داخل الفضاء المغاربي.